Rulings

رجل يسافر يوم السبت بالليل، خارج هذه البلاد، هل يصوم مع صيام المملكة، أو مع البلد الذي يسافر إليه؟ أو هو يوم الشكِّ، أفيدونا؟

هل سماع الأغاني في رمضان يُضاعِف الإثم فيه؟ وهل يُبطِل الصيام؟

هل تكفي نية واحدة لصيام شهر رمضان؟

هل الأفضل قراءة القرآن السريعة في رمضان، أم القراءة المتأنِّية المتدبِّرة، مع قراءة التفسير لما يُشكِل؟

هل مَن ترك قيام بعض الليالي، مثل: مَن سافر بعض الليالي، ولم يستطع القيام، هل له الفضل الوارد في قوله -صلى الله عليه وسلم-: «مَن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدَّم من ذنبه» [البخاري: 37]؟

عندما يبدأ الإمام بالدعاء، يبدأ بتمجيد الله وتحميده والثناء عليه، فما يفعل المأموم، هل يرفع يديه ويُسبِّح مع كل تحميدة وثناء؟ وهل يُبدأ بحمد الله، أو بما جاء في حديث الحسن -رضي الله عنه-؟

إذا كنتُ في البيت، فأردت قيام الليل، وأنا أنام في المجلس، فهل الأفضل الجهر بالقراءة أو الإسرار؟ وكذلك هل الأفضل تشغيل الإنارة أو تركها مُطفأة؟

سمعتُ أن قيام الليل جماعة في غير رمضان بدعة، فهل يُقاس عليه الاعتكاف جماعة في رمضان، وكذلك الاجتماع للفطر في غير رمضان؟

أنا أقوم الليل، ولكن أحيانًا لا أُحس بلذة العبادة، فما الحل؟

أيهما أفضل للإمام في صلاة التراويح: أن يقرأ من المصحف، أو عن ظهر قلب، إذا كان حفظه ضعيفًا؟

من المعروف فضل مَن قام مع الإمام في صلاة التراويح حتى ينصرف، لكن لو ذهبتُ إلى البيت، هل لي أن أصلي مثنى مثنى، أم أقرأ القرآن وأُداوم على الأذكار، مع العلم أني أريد أيهما أفضل؟

هل ورد حديث صحيح، أو أثر، أو نحوه، يدل على مشروعية دعاء ختم القرآن؟

ما صحة لفظ "في قنوت الوتر" في حديث الحسن بن علي -رضي الله عنهما- الذي رواه الترمذي وغيره: "علَّمني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كلمات أقولهنَّ في قنوت الوتر"؟ وهل يصح في القنوت حديث، أفيدونا؟

أنا إمام مسجد، فهل لي أن أُخفِّف صلاة التراويح؛ ترغيبًا للمأمومين في الصلاة؛ لأنني إذا أطلتُ تَرَك بعضُهم الصلاة معي؟ وهل حديث: «من أمَّ قومًا فليُخفِّف» عامٌّ للفرض والنفل، أم خاصٌّ بالفرض؟

قد تكون لي همة لطلب العلم، والقراءة، وحضور الدروس، ثم لمَّا أرى غيري قد بلغ من العلم ما بلغ، يأتيني شعور باليأس من طلب العلم، وعدم القدرة عليه؟

هل كلُّ كتابٍ يُمدح يُشترى، أم ما القاعدة في ذلك لطالب العلم؟

هل الأفضل ملازمة شيخ واحد، أم التنقُّل من شيخٍ لآخر؟

كما أن المرء يُلاحِظ عزوف كثير من طلاب العلم عن الجِدِّ في الطلب والتحصيل في هذه الأزمنة، ففي المقابِل يُلاحِظ عزوف كثير من المشايخ عن الجلوس لتعليم الطلاب وتربيتهم بشكل متكامل، فما رأيكم؟

هل تبرأ الذمة في التدريس الجامعي تعليمًا وتعلُّمًا، دون المساجد؟

ما توجيهكم لطالب العلم مع المعاصي؟