هل لي أن أحفظ وأتعلَّم تلاوة القرآن على شيخٍ مُجازٍ مُتقنٍ للقرآن، إلا أنه على عقيدةٍ غير سلفية؟ وإذا كان الجواب بالجواز فكيف لي التعامل إذا ما خاض في الحديث معي في مثل هذه المسائل العقدية التي يُخالف فيها الحق، أرشدونا -أرشدكم الله- للحق والثبات عليه؟