Rulings

يقول الله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186]، ما الحكمة من إدخال هذه الآية بين آيات أحكام الصيام؟

امرأة مطلقة توفيتْ –رحمها الله وأسكنها فسيح جناته-، ولها بنتٌ واحدة، وأبٌ على قيد الحياة، وثلاثة إخوان، وأختان، فمَن الذي يرثها؟

أنا امرأةٌ مطلقة وعمري ثلاثة وأربعون عامًا، وأريد الآن أن أتزوج، وليس لي وليٌّ يزوجني، فماذا أفعل؟

فضيلة الشيخ كيف استطاع النووي أن يؤلِّف مؤلفاتٍ كثيرةً مع أنه تُوفِّي في سنٍّ مبكرة، أم أن المؤرخين أخطؤوا في تاريخ وفاته؟

ما المقصود بالجلوس في حديث «جلس في مُصلَّاه»، هل هو كهيئة جلسة التشهد، أم البقاء في مكان صلاته، أم البقاء في المسجد؟ وهل لو غيَّر مكانه، أو تحرَّك في المسجد حتى طلوع الشمس له الأجر المذكور في الأحاديث الأخرى؟

هل أخوات الجد يحرمنَ عليَّ؟ وكيف ببنت عم الجد؟

أسأل عن عبارة في أنشودة وهي: (الخلق عيال الله)، ما حُكمها؟ وهل هي شركٌ كما يقول النصارى: (عيسى ابن الله)؟

عدة المُتوفَّى عنها زوجها، هل تُحسب بالأيام، أم بالشهر سواء كان الشهر تسعةً وعشرين يومًا أو ثلاثين يومًا؟

ما كيفية صلاة الاستسقاء؟ وهل يصح أن يُصليها الإنسان بمفرده؟

هل أردُّ مهري لزوجي وأنا التي طلبتُ الطلاق منه، ولي أولادٌ منه؟

ما صحة هذا الحديث «إذا كان يوم حار، ألقى الله تعالى سمعه وبصره إلى أهل السماء وأهل الأرض، فإذا قال العبد: (لا إله إلا الله)، ما أشد حر هذا اليوم! اللهم أجرني من حر جهنم، قال الله -عز وجل- لجهنم: إن عبدًا من عبادي استجارني منك، وإني أشهدك أني قد أجرته»؟

فضيلة الشيخ -نفع الله بعلمك-، ما حكم الأوساخ التي تكون حول الأذن وفي السُّرة –أجلَّكم الله-؟ وهل تؤثِّر على الوضوء والغُسل سواء كانت يابسةً أم رطبة؟

ما معنى قول الله تعالى: {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ}؟ وهل يُمكن أن يُوصف الله –عزَّ وجلَّ- بالذل؟

هل يُوصف الله –جلَّ وعلا- بالهرولة؟

كنا في رحلةٍ للصيد، ورأينا غزالةً يُطاردها فهدٌ فأمسك بها، وبدأ يأكل منها، فأطلقنا عليه الرصاص فهرب، وقد قطع رجلها وبقر بطنها، ثم قامت تحاول الهرب وتجري ببطءٍ وهي تعرج، فمازلنا نطاردها حتى أصبناها بالرصاص وسقطتْ ميتة، فهل يحل لنا أكلها؟

هل لي أن أحفظ وأتعلَّم تلاوة القرآن على شيخٍ مُجازٍ مُتقنٍ للقرآن، إلا أنه على عقيدةٍ غير سلفية؟ وإذا كان الجواب بالجواز فكيف لي التعامل إذا ما خاض في الحديث معي في مثل هذه المسائل العقدية التي يُخالف فيها الحق، أرشدونا -أرشدكم الله- للحق والثبات عليه؟

لا أكاد أجد في قلبي تذوُّقًا لحلاوة الطاعة والعبادة، أُمارس بعض العبادات، وأُكثر من الذكر، لكن لا أُخفيكم لم أستطع أن أصل إلى تذوُّق ما يُذكر في الأحاديث وفي أقوال السلف من هذه الحلاوة في العبادة.

ما معنى قولهم في كتب الفتاوى: (لا يجوز؛ لأن الخراج بالضمان)؟

كيف أفهم ما ورد في حديث «ما السموات السبع مع الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة» على مذهب السلف؟

ما حكم الاستغاثة بالرسول –صلى الله عليه وسلم–، وهل في حديثي: "أسألك مرافقتك في الجنة"، و"أشترط أن يُغفر لي" دليلٌ على ذلك، مأجورين؟