سائل يقول: إنه أصيب بفشلٍ كُلوي؛ نتيجة لوجود عدة حصوات في الكليتين، ووصل الفشل إلى 1300، وقد أُجريتْ له عدة عمليات جراحية مختلفة للكلى، والآن الكلية اليمنى منتهية تمامًا، والثانية متضخِّمة ويوجد فيها حصوة، وتصفي 16 من 120، وهو مستمر الآن على أخذ علاج للفشل، والفحص الدوري كل شهر، وآخر فحوصات كان الفشل 650، ...ويذكر تفصيلات عديدة، يقول: بعض الأطباء منعوني من الصوم، والبعض الآخر قالوا: (عليك بالتجربة)، والبعض قالوا: (الفتوى على العلماء)، وعندما قمتُ بالتجربة تأثرتُ كثيرًا، وتعبتُ وحدث لي انهيار وجفاف، وآلمتني الكلى بسبب انقطاع الشرب، فما الحكم -جزاكم الله خيرًا-؟