Rulings

هل فضل أيام عشر ذي الحجة يشمل لياليها؟ وما وجه تفضيل بعض أهل العلم لليالي عشر رمضان عليها مع اختصاصها بقسم الله بها، وإطلاق الأيام يشمل الليل والنهار لا سيما أن ذلك هو المشتهر؟

الاغتسال للعمرة أو الحج هل هو واجبٌ قبل الإحرام؟ وهل بعد الاغتسال يجوز تسريح الشعر وتجفيفه عن الماء، علمًا أنه أثناء التجفيف يتساقط بعض الشعر؟

ما الحكم لو أحرم مَن في الحرم للحج مِن الحِلِّ؟ وما الحكم لو أحرم مَن في الحرم للعمرة من الحرم نفسه؟

بالنسبة للحاج المكي هل يجمع ويقصر الصلاة في المشاعر؟ وإذا كان يُتم فهل يأتي بالسنن الرواتب؟ وهل يجوز أن يُتم في منى، ويقصر ويجمع في عرفة ومزدلفة فقط؟

هذا طالب من أهل الرياض يدرس في مكة وساكن فيها؛ لأجل الدراسة، ثم جاء إلى الرياض في بداية ذي الحجة، ثم في اليوم السادس من ذي الحجة أراد الحج، فهل يُحرم من قرن المنازل، أو من مكة؟

هل يجوز دخول عرفة ليلًا بغير عذر؟

الرضيع الذي يلبس الحفاظات -أكرمكم الله- قد تلازمه النجاسات، فهل على حامله حرج في حمله في الحج؟ وهل هناك فرق بين أن يكون الرضيع حاجًّا وبين أن يكون غير حاج؟

عقدتُ الإحرام ولكن لم أخلع النقاب، وتذكَّرتُ قريبًا من الميقات بمسافة لا تبعد عنه إلا اثنين كيلو متر، ثم قمتُ بخلع النقاب ولبس الغطاء الكامل للوجه، فهل علي شيء؟

إنني قد لا أتمكن من الحج إلا في هذه السنة، وأريد أن أحج بأفضل أنواع النُسُك، فما أفضلها؟

ما رأيكم فضيلة الشيخ في التحلل الأول بعد الرمي؟

هل يجوز أن أحج وحدي، مع العلم أني مطلقة، وأهلي مقاطعين لي، وأنا أعول أطفالي، وساكنة مع هؤلاء الأطفال، مستقلة ببيتي ووظيفتي، وإني أخاف الله، فهل يجوز لي أن أحج؟

إذا تكفَّلتُ بالنيابة في الحج عن شخصٍ، ولما وصلتُ الميقات نسيتُ اسم هذا الشخص، فكيف أفعل؟ وهل يلزمني أن أذكر اسمه دومًا في دعائي وغير ذلك؟

نصلي في الحرم وفي غيره على جنائز لا نعرف صلاحها من فسادها، ونحن نرغب يا شيخ في كسب الأجر، ولكن هل نصلي على الجميع وندعو لهم بالرحمة، وهل هناك دعاء موحَّد للجميع؟

سائلة تقول: كنتُ حاملًا، وعند الولادة ذهبتُ مع زوجي إلى المستشفى للولادة، وتعسَّرتْ ولادتي، ولم يكن هناك سوى طبيب رجل، وكان زوجي قد نهى أن يكشف علي طبيب رجل، وأوصاني ألَّا أسمح بذلك حتى أخبره بالأمر وأتركه يتصرَّف ويُدبِّر الأمر دون الحاجة للطبيب الرجل، فدخلتُ وزوجي كان ينتظر خارج غرفة الولادة، وكنتُ أستطيع التواصل معه لكنني لم أخبره بالأمر، وتجاهلتُه تمامًا، وسمحتُ للطبيب الرجل أن يكشف عليَّ، وأن يولدني دون علم زوجي، ثم أخفيتُ الأمر عنه؛ خوفًا من غضبه، لكنه علم بعد ذلك وغضب غضبًا شديدًا، فما حكم فضيلتكم فيما فعلتُ؟ وهل أنا مخطئة بذلك أم لا؟

أنا موظف وأردتُ أن ألتحق بإحدى الكليات لإكمال دراستي، وأخبرتُ مديري بذلك، فسمح لي وقال لي: (أنا موافق، ولكن لن أُعطيك أنموذج موافقة رسميًّا)، فذهبتُ لإكمال إجراءات التسجيل في الكلية، فاضطررتُ إلى الكذب عليهم بأنني طالب غير موظف؛ وذلك لعدم توفر أنموذج للموافقة الرسمي من مديري، فصرفوا لي مكافأة طالب غير موظف قدرها ألف ريال، فما حكم هذه المكافأة؟

هل من توجيه يا فضيلة الشيخ حيث إنني موظف، وأطلب العلم الشرعي، وأحضر الدروس العلمية عند العلماء، ولكنني في الآونة الأخيرة انضممتُ إلى إحدى الكليات الهندسية، فأصبح يومي مليئًا ما بين الأعمال الوظيفية وما بين طلب العلم الدنيوي، فتركتُ الدروس العلمية الشرعية، وقصَّرتُ في مراجعة القرآن؟ وجِّهونا مشكورين.

أنا طالب في الدراسات العليا في دولتي، أجتمع أحيانًا مع بعض الطلبة نتحدث عن الدراسة وما يتعلق بها من مشاكل وصعوبات، وكثيرًا ما نتحدث عن الأساتذة وعن تقصير البعض وإخلالاته، سؤالي: هل يعتبر هذا من الغيبة المحرمة؟ وإذا كانوا معروفين بذلك فعلًا فهل هي أيضًا غيبة؟

قبل ست سنوات تقريبًا كان لدي خروج قطرات بولٍ بعد التبوُّل، فأحيانًا أتوضأ بعد التبوُّل ولا أنتظر حتى تخرج آخر القطرات، وأصلي، فهل يلزم إعادة تلك الصلوات؟

نحن جماعة جامع كبير، وعندما يدخل بعض المصلين للجامع يقوم بإلقاء السلام بصوت مرتفع، وفي الجامع رجالٌ يقرؤون القرآن، والبعض الآخر لا يقرؤون، السؤال: هل يلزم الذي يقرأ القرآن قطع القراءة لردِّ السلام، أم الأولى مواصلة القراءة اكتفاءً بردِّ الذين لا يقرؤون؟ وما الأفضل أيضًا للذي يلقي السلام؟

ما صحة حديث ابن مسعود -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حول علامات الساعة "أن يكون الولد غيظًا والمطر قيظًا، وأن تواصَل الأطباق"؟ وإن كان صحيحًا فقد سمعتُ شرحه من شيخٍ ومن ذلك أنه فسَّر "أن تواصل الأطباق" بأنها أطباق البث والاستقبال التلفزيوني، فهل هذا التفسير مقبول؟ وإن كان الحديث ضعيفًا فهل تجوز روايته على أنه صحيح بما أنه تحقق وأن معناه صحيح؟