ما حكم الجمعية التعاونية، بحيث يجتمع عشرة أشخاصٍ –مثلًا-، وكلٌّ منهم يلتزم بدفع ألف ريال شهريًّا، ثم يأخذها واحدٌ منهم، فتدور على الجميع وبدون زيادة، خلال عشرة أشهرٍ، وهذه مفيدةٌ لنا من حيث إننا نستطيع التوفير الذي لا نستطيعه لوحدنا، وأيضًا تأتي بِكُليتها فينفع الله –عزَّ وجلَّ- بها مَن يستلمها كثيرةً؟