Rulings

ما السن الذي نبدأ فيه نحن الآباء والأمهات في تعويد أولادنا على فريضة الصيام؟

هل يجوز لي أن أعتكف في الليالي الفردية فقط؛ لعدم التمكُّن من اعتكاف العشر كلها؟ وماذا لو كان الاعتكاف فقط ثلاث ليالٍ متفرقة؟

امرأة أجبرها زوجها على الجماع في رمضان، وكانت صائمة، ولم يكن زوجها معذورًا بسفرٍ ولا بمرضٍ، فما الذي يجب عليها؟

أنا في حرج من طرح هذا السؤال بين يديكم، ولكن لخوفي على جرح صيامي أود أن تبيِّنوا لي هل علي إثم أو قضاء، حيث إني أُمارس العادة السرية في رمضان، ويكون ذلك في بعض الأحيان صباحًا؟

هل يجوز أن يتم الزواج في شهر رمضان الكريم؟

سبق أن سألتكم فيما مضى سؤالًا نصه: يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «إذا أَمَّن الإمام فأَمِّنوا فإنه مَن وافق تأمينه تأمين الملائكة غُفر له ما تقدم من ذنبه»، فكيف أحصل على هذا الثواب؟ ومتى ينبغي أن أُؤَمِّن؟
وقد أجبتم عليه في حلقة مضتْ، ولكن أشكل علي أن مقتضى الفعل الماضي أن يكون تأمين الإمام قد مضى وانتهى قبل تأمين المأموم، فهلَّا وضحتم الأمر -بارك الله فيكم-؟

كيف نفعل إذا فاتتنا صلاة العشاء ووجدنا الإمام قد شرع في التراويح: هل نصلي معه بنية العشاء، أم نصلي نحن؛ لكوننا جماعة وحدنا، ثم ندخل معه بعد ذلك؟

الجامع القريب من حيِّنا تقام فيه بعض المشاريع الرمضانية والتي يُعلَن عنها؛ ليُقدِّم أهل الحي المعونة فيها لإقامتها سواء بالمال أو بغيره، فهل الأفضل أجرًا المساهمة في مشروع تفطير الصائمين، أم في مشروع دعوة الجاليات للإسلام؟

في رمضان لا أستقر على الصلاة في مسجد واحد، وإنما أتنقَّل -إما لوحدي أو مع بعض الرفقة- بين المساجد التي نرتاح لأصوات الأئمة فيها، مما يعيننا على الخشوع، فهل في هذا تحريم؟

هل يكره للصائم أن يستاك بالسواك الرطب في نهار رمضان؟

ما حكم استعمال بخاخ الربو في نهار رمضان؟

هل شهر رمضان من الأشهر الحرم؟

هل استعمال خضاب الحناء للرأس واللحية مما يؤثِّر على الصيام؟

أرجو منكم توجيه النصيحة لمن لا يصلي إلا في رمضان، حيث إن لي قريبًا يحافظ على الصلوات الفرائض والنوافل في رمضان، بل ويسابق غيره على ذلك، وتصلح حاله بدرجة كبيرة، لكن إذا خرج رمضان عاد إلى تركه للصلاة، فما نصيحتكم له ولأمثاله؟

رجل يصاب بنوبات من الصرع تفقده الوعي لمدة عشر دقائق أو قريبٍ منها، هل هذه النوبات من الإغماء تفسد صيامه إذا جاءته في فترة الصيام؟

ما حكم استعمال قطرة الأنف حال الصيام؟

قرأتُ في كتاب الله الكريم قول الله تعالى عن الساعة: {يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ}، ولكن أشكل علي هذا مع ما قرأتُ في سنة الرسول -صلى الله عليه وسلم- من قوله: «إذا وضعت الجنازة واحتملها الرجال على أعناقهم فإن كانت صالحة قالت: قدموني، وإن كانت غير صالحة قالت: يا ويلها أين يذهبون بها» [البخاري: 1380]، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: «إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه...» إلى قوله: «فيقول: رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي» قال: «وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزلت إليه من السماء ملائكة سود الوجوه...» إلى قوله: «فيقول: رب لا تقم الساعة» [مسند أحمد: 18534]؟

هل مشقة وتعب الامتحانات في رمضان تُعتبر عذرًا لإباحة الفطر، ثم بعد ذلك نقضي هذه الأيام في شوال مباشرة؟

عندما كنتُ صائمًا سقطتُ مرةً وخرج رعافٌ من أنفي، وحيث إنني لم أتعمَّد أكملتُ صيامي، فهل يلزمني القضاء؟ وهل للتعمُّد هنا أثر؟

إن الرسول –صلى الله عليه وسلم– قال: «إذا أَمَّن الإمام، فأَمِّنوا، فإنه مَن وافق تأمينه تأمين الملائكة غُفر له ما تقدم من ذنبه» كيف أحصل على هذا الثواب؟ ومتى ينبغي أن أُؤمِّن؟