Rulings

ما المراد بالعلم والفتنة في هذه الآية المباركة {فَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ}؟

أنا يا شيخ سأحج هذه السنة -بإذن الله-، وهي الحجة الأولى لي، فهل يجوز لي أن أحج بدون أن أعتمر، لكن أذبح الهدي؟

هل يحرم على المضحي الذي يُوكِّل مَن يذبح عنه في بلدٍ آخر ما يحرم على الحاج من حلق الشعر؟

ما حكم التضحية بالذبائح المسمَّنة ولم تبلغ سنَّها الشرعي؟

بالنسبة للحاج هل الأفضل القصر أو الإتمام رغبةً في شرف المكان؟ وكذلك الصيام إذا كان معتادًا على الصيام، فهل الأفضل أن يصوم؟

خرجتُ قاصدًا الحج، ولما رأيتُ اتساع الوقت أحرمتُ أولًا بالعمرة من الميقات لأمي المتوفاة، ثم في يوم التروية حججتُ عن نفسي، فهل يجب علي بهذا ذبح الهدي؟

شخص من أهل الرياض تجاوز الميقات وأحرم بعد الميقات بعشرة كيلومتر، ودخل مكة، فهل إحرامه صحيح؟ وإذا كان غير صحيح، فماذا يفعل، علمًا أنه كان يومًا شاقًّا من كثرة الزحام ونقاط التفتيش؟

ذهبتُ للعمرة مع زوجتي في رمضان، فلما وصلنا الحرم وقبل أن نبدأ بالطواف نزل عليها دم الحيض، فأديتُ أنا العمرة بمفردي، ورجعنا إلى جدة ونحن لا نعرف ماذا عليها، ولم نجد أحدًا نسأله حتى الآن، علمًا أننا خلال هذه الفترة أدينا عمرة أخرى أنا وزوجتي، فما الذي يجب علينا الآن؟
وفي مثل هذه الحالات إذا خاف الحاج أو المعتمر من رجل وامرأة، فهل لهم الاشتراط؟

متمتع انتهى من العمرة ثم تحلَّل، ثم في اليوم الثامن أحرم بالحج من مكة، وقبل أن يخرج إلى منى صلى الضحى بالحرم، ثم أراد أن يستغل الوقت بالتنفُّل بالطواف، فطاف نفلًا، ثم لمَّا رأى أنه قد طاف أراد أن يبادر بسعي الحج؛ خشية الزحام يوم العيد، فسعى للحج في اليوم الثامن بعد التنفُّل بالطواف، فهل سعيه صحيح، أم لا بد من إعادته يوم النحر؟

اعتمرتُ مرةً ولبستُ النقاب من غير أن أكشفه، وإنما وضعتُ عليه غطاءً يستره، ولم أكن أعلم أنه لا يصح، ثم اعتمرتُ بعدها مرةً أخرى بنفس الطريقة، وعندما سألتُ أخبروني أنه لا يصح، فما الذي يلزمني فعله الآن؟

هل هناك لباس معين يشترط أن تلبسه المرأة عند إحرامها؟ وما حكم لبسها الملابس الداخلية والسراويل تحت العباية والقميص؛ ليكون أستر لها لكثرة التنقُّل؟

إذا جاز الطيب في البدن قبل الإحرام في الميقات، فهل يجوز في ثياب الإحرام من باب أولى؟

هل يجوز بيع جلود الأضاحي؟

هل تصح الأضحية بشاة واحدة إذا اشتركتْ فيها أسرتان؟

كانت لدي ظروف صعبة بسبب إيجار البيت وغيره، وجاءتني مساعدة من فاعل خير، فهل يجوز أن أشتري منها أضحية العيد؟

نويتُ أن أضحي عندما عرفتُ فضل الأضحية وعظيم الأجر فيها، ولكنني نسيتُ وأخذتُ من شعري في العشر، فهل يجوز أن أضحي أو يجب أن أتوقف عن نية التضحية بسبب ذلك؟

هل يجوز أن يضحي زوجي ووالده بأضحية واحدة، مع العلم أننا ساكنون في دورٍ وهم في دور آخر، والوجبات متفرِّقة؟

هل يجب استقبال القبلة عند ذبح الأضحية؟ وما حكم الأضحية؟

ونحن نستقبل هذه الأيام المباركة -أيام العشر من ذي الحجة-، كيف يستغل المسلم هذه الأيام؛ لينال الأجر الذي فيها؟
وهل يُشرع للحاج صيام يوم عرفة؟
وما حكم الجمع بين نيتين في الصيام في هذه الأيام، حيث يتشجع كثير من الناس أن يصوم هذه الأيام، فيجمع بين القضاء وبين رغبة إدراك فضل هذه الأيام، وبخاصة يوم عرفة؟

أرجو منكم بيان معاني الكلمات التالية: {رجالًا}، {ضامر}، {فجٍّ عميق}، الواردة في قول الله تعالى: {وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} [الحج: 27]؟