حيثُ أسلمتُ وبقي زوجي على مسيحيته، وهو مع ذلك يُفكِّر في الدخول في الإسلام، ولكن حين تأخر إسلامه لم أُطق البقاء معه، فطلبتُ الفراق وتمَّ لي ذلك، ولكن ما الحكم في ابنتنا التي تبلغ من العمر ثماني سنوات، هل تبقى عنده وأخاف عليها حينئذٍ من أن يمنعها من الاقتناع بالإسلام والدخول فيه، أو أن يُشوِّه لها صورة الإسلام، أم أني الأحق بها والحال هذه؟